منتديات يلا نحب
هذه الرساله تفيد بانك غير مسجل
يجب عليك الضغط على زر تسجل والدخول الى المنتدى
ادارة المنتدى تتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات معنا
منتديات يلا نحب
هذه الرساله تفيد بانك غير مسجل
يجب عليك الضغط على زر تسجل والدخول الى المنتدى
ادارة المنتدى تتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات معنا
منتديات يلا نحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بك بمنتديات يلا نحب الرومانسيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اعترافات من بانوراما الفيلم الأوروبى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير
المدير
Admin


عدد المساهمات : 339
تاريخ التسجيل : 03/11/2010
العمر : 34
الموقع : جمهورية العشاق

اعترافات من بانوراما الفيلم الأوروبى Empty
مُساهمةموضوع: اعترافات من بانوراما الفيلم الأوروبى   اعترافات من بانوراما الفيلم الأوروبى Icon_minitimeالخميس نوفمبر 11, 2010 4:02 am



لقد تعبت جدا بعد «بابل» فقررت ان أقوم بعمل فيلم يحمل خطا دراميا واحدا لشخص واحد فى مكان واحد وكان «بيوتفل» هكذا صرح المخرج أليخاندرو جونزالس ايناريتو، الذى يعد اسمه ماركة مسجلة لعشاق السينما فى العالم.

و«بيوتفل» هو أحد مجموعة أفلام تعرضها بانوراما الفيلم الأوروبى التى انطلقت أمس وهو فيلمه الرابع والأول الذى ينطق باللغة الإسبانية «لغة المخرج الأم ذو الجنسية المكسيكية» بعد «بابل» الذى حصد جوائز عالمية وأثار جدلا سياسيا وإنسانيا واسع النطاق.

عادة تتميز أفلام جونزالس بتعدد وتشابك القصص والخيوط الدرامية وعلى العكس يأتى بيوتفل متعمقا فى نفس «أوكسبال»، بطل الفيلم، أب لطفلين، يخشى الموت ويحاول ان يتصالح مع نفسه ويحبها.

يتناول الفيلم بعذوبة الخوف من فقدان الأب وخوف الإنسان بعد أن يصبح أبا، يقول جونزالس: «إن هذا الفيلم أوحى إليه به من أطفاله وأنه يهديه لأبيه علي هذا يفسر سر مصداقية الفيلم.

هذه المصداقية جسدها ببراعة الممثل خافييه بارديم الذى حصل على جائزة افضل ممثل هذا العام فى مهرجان كان، يقول المخرج عن البطل إنه تلاشى شخصيا ليعطى بذلك ميلادا لأوكسبال البطل.

الأطفال فى الفيلم كان لهم دور محورى فى تأكيد مصداقيته، يروى جونزالس انه كاد ييأس من إيجاد طفلة مناسبة للدور، أثناء معاينته لإحدى المدارس، جاءته طفلة وأطرقت بيديها على ظهره فاستدار فسألته الطفلة: «ماذا تصنع؟» قال: «إننى أقوم بعمل فيلم» أجابت: «سيسعدنى كثيرا أن ألعب داخل فيلمك» وقد كان، وقامت الطفلة بلعب الدور.

وفى البانوراما يأتى فيلم «رجال وآلهة» برسالة شديدة الأهمية تدعو للتسامح فى عالم تزداد صراعاته يوما بعد يوم، يروى الفيلم قصة الرهبان السبعة الفرنسيين الذين قتلوا فى الجزائر عام 1996 على يد متطرفين.

تميزت المشاهد بالبطء والصمت مما يتناسب مع حياة الرهبان الهادئة بين جيرانهم المسلمين قبل ان يتعرضوا للاعتداء، الفيلم يحيى ذكرى حادث فى الماضى مازالت له انعاكسات فى الحاضر إذ كانت أول خطواط علاج المشكلة هو تجسيدها والشعور بها، هذا الفيلم يحتاج أن تشاهده بقلبك وتتركه ينساب إليك.

كما يعرض فيلمان يتناولان حياة المراهقين بعذوبة ومهارة الأول «أزرق صادم» وهو يتميز بصورة سينمائية أنيقة التصوير فى الأماكن المفتوحة فى حقول الزنابق زاهية الألوان فى هولندا أعطى إحساسا بالانطلاق يتناسب مع طبيعة المراهقة المنفتحة المتجددة الشابة، وهو يتناول الحب والموت والشعور بالذنب، وهى كلها مشتركات عالمية بين المراهقين، لذلك فهذا الفيلم يمكن ان ينفذ بسهولة لقلب المراهقين فى كل مكان.

«كل أفلامى تبدأ بصورة لا أفهمها فأحاول أن أغوص فى رحلة لاكتشافها وهكذا أبدأ فى كتابة الفيلم»، عل هذا الذى أعلنته المخرجة البريطانية أندريا أرنولد هو سر العمق الذى يتحدث به فيلم «حوض أسماك» عن حياة ميا المراهقة ذات ال15 عاما التى تنقلب حياتها ما ان تحضر أمها صديقها للعيش معهما فى المنزل.. «كنت ابحث عن ميا حقيقية»، هكذا قالت المخرجة وهو ما نجحت فى تجسيده البطلة كاتى جارفيز.

اذا شاهدت الفيلم فسوف تندهش عندما تعرف أن البطلة كانت تمثل لأول مرة وانها لم تكن تجيد الرقص وهو ما بدا أنها تتقنه فى الفيلم تولى البانوراما هذا العام اهتماما خاصا بالسينما، المخرج الألمانى ذو الأصل التركى فاتح أكين ومنها «على الجانب الآخر» وهو كما فى «فى الجدار» يتناول اكين البحث عن الهوية لدى الألمان من أصل تركى الذين جاءوا إلى ألمانيا اطفالا وكبروا فيها وظلوا يحملون داخلهم هويتين.

ويتطرق أيضا أكين إلى فكرة مدى قدرة تركيا على الاندماج لتصبح جزءا من الاتحاد الأوروبى، يتناول الفيلم الأول قصص 6 أشخاص تتشابك مع بعضها البعض وهم جميعا باحثون عن التلاقى ويعانون الفقد وتواقون للتسامح والتصالح.

كل هذا فى سياق سيناريو محكم استحق جائزة أفضل سيناريو فى مهرجان كان 2007، الفيلم الثانى قصة حب بين رجل وامرأة ألمانيين من أصول تركية الرجل محطم بسبب موت زوجته والممرضة تعانى قهر عائلتها.

يرتبط الاثنان عاطفيا إلى أن يتورط الرجل فى جريمة قتل ويدخل السجن. عندما يخرج يجد حبيبته عادت لتركيا وأسست حياة وأصبح لها طفلة. ورغم كل الدموع والدم فى الفيلم فإنه يعطى أملا فى قدرة الإنسان على لم أشلاء ذاته وإعادة بناء حياته.

فيلم اكين التسجيلى «عبور الجسر أصوات أسطنبول» هو هدية قيمة لكل من يقدر الموسيقى، يتجول الفيلم فى رحلة بين الموسيقيين الذين يمنحون اسطنبول هويتها الموسيقية تنقل بين الهيب هوب والأرابيسك والفلكلور الغجرى وأغانى المغنين المتجولين الحزينة يوثق ل12 فرقة موسيقية فى بوتقة إسطنبول.

ليست أفلام اكين هى الوحيدة فى المهرجان التى تتناول الهوية هناك أيضا الفيلم الفرنسى «مرحبا» الذى أثار جدلا كبيرا حول القوانين التى تحدد العلاقة مع المهاجرين غير الشرعيين.

يعرض الفيلم معاناة هؤلاء من خلال قصة مدرب سباحة يدرب شابا كرديا من المهاجرين غير الشرعين، لعبور المانش. تميز الفيلم تميزا خاصا فى ربط البحر بأحلام الهجرة وفكرة الحدود والهوية.

كذلك الفيلم الألمانى «عندما نرحل» الذى يتناول حياة أوماى الشابة ذات الأصل التركى التى تخلصت من زواج فاشل وعادت إلى برلين محاولة أن تبنى حياة تقوم على اختيارات تأخذها بنفسها لكنها تقابل بضغوط من أسرتها. حصل الفيلم على جائزة أفضل ممثلة فى مهرجان تريبيكا 2010.

لولا التقدم التقنى والتطور فى مجال المؤثرات البصرية والسمعية لما خرج الفيلم الهولندى: «العاصفة» بهذه الصورة يحكى الفيلم قصة الفيضان الذى اجتاح هولندا عام 1953 الفيلم يحتوى على 200 شوت ادخلت عليها تعديلات بالكمبيوتر بعد تصويرها وهى الشوتات المرتبطة بالفيضان والعواصف والغرق، لقد عاش المخرج بن سومبوجارت هذا الحدث بنفسه وكان عمره آنذاك 6 سنوات وظل متأثرا به خرج هذا التأثر واضحا فى الفيلم.

«لا شىء شخصى» فيلم هولندى أيرلندى يفتقر إلى الكلام الكثير لكنه غنى بصورة وكادرات وتمثيل لها أثر يتعدى بكثير مجرد الكلمات هذا يفسر حصول الفيلم على جائزة العجل الذهبى لأحسن تصوير وأحسن إخراج وأحسن صوت بمهرجان هولندا السينمائى 2009.
«الشريط الأبيض» فيلم يأخذك فى رحلة إلى الثلاثينيات من هذا القرن متناولا بداية النازية من خلال حياة أفراد قرية يعانون القهر والتسلط خاصة الأطفال منهم.

الفيلم للمخرج مايكل هانيكى وهو يتميز بأفلام تتناول عادة مشاعر الغضب والفراغ والإحباط، هانيكى يرى أنه كشاهد على العصر من واجبه أن يقدم موضوعات ذات أبعاد ثقافية وسياسية وتاريخية.

الفيلم حصل على السعفة الذهبية بمهرجان كان 2009 للسينما الإيطالية مكانة خاصة لدى عشاق السينما الفيلم الأيطالى «فوز» للمخرج ماركو بيلوتشو يكشف عن سر فى حياة موسولينى، وهو امششراة اسمها إيدا دالسر الذى تزوجها موسولينى سرا وأنجب منها ولدا.
ش
الفيلم رشح لجائزة السعفة الذهبية بمهرجان كان 2009، ويعرض فيلم «زنديق» للمخرج ميشيل خليفى الفيلم يروى قصة مخرج فلسطينى يعيش فى أوروبا ثم يقرر العودة إلى رام الله لتصوير شهود عيان عاشوا نكبة 1948.

مفاجأة البانوراما هى حضور ميشيل خليفى نفسه وسيعقب عرض الفيلم يوم الجمعة 5 نوفمبر مناقشة مفتوحة بينه وبين الجمهور كما سيقوم فى اليوم التالى بإعطاء محاضرة لطلبة السينما والمهتمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yn7b.yoo7.com
 
اعترافات من بانوراما الفيلم الأوروبى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات يلا نحب :: منتدى الافلام والمسلسلات :: منتدى المقالات السينمائية المنشورة-
انتقل الى: