السلام عليكم
الكتير منا يملك حسابات paypal ، بس فينا لي إستفاد منها ، ومنا من لم يستفيد ، طيب ليش وش سبب ؟؟
سبب ببساطة هو جهل مستخدم paypal .
في ناس يمسك حساب يروح على طول فاتحه ، غير مبالي لحماية الموقع ، على طول ليمتد (محضور ) .
أول شيء لازم يفهمه مبتدء لي يتعامل بحسابات paypal ، أنه فتح paypal مو مثل فتح أي حساب أخر .
في أشياء لازم تسويها قبل لا تفتح حساب لي هي
1 : حدف الكوكيز
2 : تغير ip
3 : عدم فتح أكتر من حساب بي ip واحد
لما تسوي 3 حركات هادي راح يفتح معك عادي بدون ما ياخد لا سكيروتي .
طيب فتحنا paypal وكل شيء تمام نبي نشتري شيء أو نسوي شوب .
ادى كان عندك paypal فول انفو كل شيء تمام راح تشتري بدون مشاكل إلى ادى صادفك مشكل إتصال بصاحب حساب .
أما ادى كان عندك ايميل وباس فقط فرح تتعب شوي ، ادى طلب منك موقع إدخال رقم بطاقة أو رقم بنك فلا تحاول مع الموقع أو راح تاخد سيكروتي وتضيع حساب
لما تصادف إدخال رقم بطاقة .. إلخ فسبب يكون من حماية الموقع لي تشتري منه ، في مواقع تشتري على طول بدون تعب وفي مواقع تعبك .
أو سبب يكون من ip أمريكي في أغلب أحيان .
قبل ما تشتري شيء من موقع لازم تشيك على ايميل صاحب paypal ادى يفتح بنفس باسورد
لأنه في مواقع ترسلك معلومات على ايميل صاحب paypal وفي مواقع تانية تطلب اميل يكون هو نفسه ايميل paypal
فأحسن يكون معك ايميل صاحب paypal يكون أفضل
وفي أشياء تانية أحب أطرق إليها في هاد الموضوع
فتح paypal بي rdp ، في ناس ما يفتح paypal إلى ادى كان عنده rdp ، فيضل يبحت عنه مشان يستخدمه في شراء .
فأحب أنبه أنه rdp مو خيار أفضل لفتح paypal ؟ سبب أنه مثله مثل جهازك ادى فتح فيه حساب واحد أو 2 على أكتر بعدها راح تصادف ليمتد .
وفي بعد أحيان تحدف كوكيز وتغير ip بس تلقى حساب سيكروتي ، سبب أنه صاحب paypal يكون فاتحه في نفس لحضة أو فاتحه مند دقائق ، أو أنك فتحته بي ip وبعد مدة قصيرة فتحته ب-ip أخر
فأفضل عند فتح paypal بي بروكسي أنك تغير ip وما تفتح paypal إلى بعد 3 ساعة على أقل .
وما تنسى تغير ip عند فتح حساب أخر
وفي أسباب تانية تأدي إلى حضر حساب ، منها دفع أكتر من 300 دولار أو دفع عدة مرات متتالية ...
وفي حماية ضهرت مؤخرا إتصال بصاحب حساب ، هدى سبب لي عقد أمور أكتر ، بس هادي
الحماية أضن تصادفها مع حسابات معمولة حديثاً أما قديمة ما بضن
هدى ملخص عن paypal و درس قادم إن شاء الله راح اشرح كيفية فتح paypal بدون فقدانه
لا تنسونا بتقيم